Absolute Regression شابتر Chapter - 13

Absolute Regression - 13 مانجا تايم

Absolute Regression - 13 مانجا

Absolute Regression - 13 مانهوا

Absolute Regression - 13

"من فضلك أعدني إلى الماضي." إذا لم يستطع قتل عدوه في هذا العصر، فليس أمامه سوى العودة إلى الماضي. استخدم البطل "تقنية الانحدار العظيم" لعبور الزمن والعودة إلى الماضي الذي طالما اشتاق إليه. "المبارز الذي لا مثيل له"، الذي فقد عائلته، أصدقائه، وحياته، يبدأ أولى خطواته في طريق الانتقام. تابعوا هذا الفصل المشوق من مانجا مانجا تايم واستمتعوا بأحداث مثيرة عن الانتقام والسفر عبر الزمن في عالم المانجا.

## Absolute Regression: فصلٌ من نار الانتقام تجمدت نظرةٌ حادةٌ مُفعمةٌ بالعزم على وجه بطلنا، الذي تُلحقه ذكريات ماضٍ أليم. لقد عاد مُجدداً إلى الماضي مستخدماً "تقنية الانحدار العظيم"، مُحملاً على عاتقه ثقل خسارةٍ فادحةٍ لعائلته وأصدقائه وحياته. يتردد صدى صوت حاد في أذنيه، صوت مُتعجرف ينعته بالفاشل. إنه صوت عدوه اللدود، ذلك الذي دفعه إلى حافة الهاوية. تشتعل نيران الانتقام في صدره، وتُصبح رغبته في القصاص هي المحرك الوحيد لأفعاله. لا مكان للتردد أو الخوف في قلبه بعد الآن. لقد حان الوقت ليقتص من كل من أساء إليه، ليُطهر جراحه بنار الانتقام. يواجه أعداءه بشجاعةٍ منقطعة النظير، مُستخدماً مهاراته القتالية التي صقلها عبر الزمن. تتوالى الصفحات، وتشتد وطأة المعركة. كل ضربةٍ من سيفه تُعبّر عن غضبه المكبوت، وكل حركةٍ تُظهر براعته في فنون القتال. يُبهر خصومه بقوته وسرعته، مُحطماً دفاعاتهم الواهية الواحد تلو الآخر. تختلط دماء الأعداء بعرق بطلنا، الذي لا يزال قلبه مُتصلباً كالفولاذ. يُدرك أن طريقه طويل وشاق، لكنه لن يتوقف حتى يُحقق هدفه الأسمى. تُختتم أحداث الفصل بمشهدٍ بطولي، حيث يُشهر سيفه مُتحدياً كل من يقف في طريقه، مُعلناً بداية رحلته نحو الانتقام المُطلق.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Absolute Regression / 13





13 شابتر Absolute Regression

## Absolute Regression: فصلٌ من نار الانتقام تجمدت نظرةٌ حادةٌ مُفعمةٌ بالعزم على وجه بطلنا، الذي تُلحقه ذكريات ماضٍ أليم. لقد عاد مُجدداً إلى الماضي مستخدماً "تقنية الانحدار العظيم"، مُحملاً على عاتقه ثقل خسارةٍ فادحةٍ لعائلته وأصدقائه وحياته. يتردد صدى صوت حاد في أذنيه، صوت مُتعجرف ينعته بالفاشل. إنه صوت عدوه اللدود، ذلك الذي دفعه إلى حافة الهاوية. تشتعل نيران الانتقام في صدره، وتُصبح رغبته في القصاص هي المحرك الوحيد لأفعاله. لا مكان للتردد أو الخوف في قلبه بعد الآن. لقد حان الوقت ليقتص من كل من أساء إليه، ليُطهر جراحه بنار الانتقام. يواجه أعداءه بشجاعةٍ منقطعة النظير، مُستخدماً مهاراته القتالية التي صقلها عبر الزمن. تتوالى الصفحات، وتشتد وطأة المعركة. كل ضربةٍ من سيفه تُعبّر عن غضبه المكبوت، وكل حركةٍ تُظهر براعته في فنون القتال. يُبهر خصومه بقوته وسرعته، مُحطماً دفاعاتهم الواهية الواحد تلو الآخر. تختلط دماء الأعداء بعرق بطلنا، الذي لا يزال قلبه مُتصلباً كالفولاذ. يُدرك أن طريقه طويل وشاق، لكنه لن يتوقف حتى يُحقق هدفه الأسمى. تُختتم أحداث الفصل بمشهدٍ بطولي، حيث يُشهر سيفه مُتحدياً كل من يقف في طريقه، مُعلناً بداية رحلته نحو الانتقام المُطلق.